آخر الأخبار :

مجلس علماء فلسطين يشارك بافتتاح معرض التراث الوطني الفلسطيني الحادي عشر

شارك وفد مجلس علماء فلسطين برئاسة الشيخ الدكتور محمد الموعد وكل من الشيخ نزيه نقوزي والشيخ سامر ابو عنبر بافتتاح معرض التراث الوطني الفلسطيني الحادي عشر الذي افتتحته جمعية التراث الوطني الفلسطيني في لبنان ولجان العمل في المخيمات، صباح اليوم السبت 31/3/2018 في قاعة مسرح المدينة في الحمرا.
أكد الموعد أثناء كلامه مع عدد من الفضائيات أن الجهاد والمقاومة طريقنا حتى التحرير والعودة، مطالبا بتشجيع ومساعدة كل من يعمل على ابراز الهوية الفلسطينية ويحافظ على تراثها، مؤكدا على بطلان قرار ترامب وأن التطبيع مع العدو الصهيوني خيانة لله ولرسوله ولفلسطين والامة ولدماء الشهداء، مطالبا بتوحيد كل الطاقات وتوجيه البوصلة نحو فلسطين، وعلى استمرار الحراك الشعبي الفلسطيني حتى العودة، كما حيا الابطال من ابناء شعبنا الذي اصيبوا برصاص العدو الصهيوني، الجرحى منهم والذين سقطوا شهداء في غزة هاشم من اجل العودة.
شارك في هذا المعرض 45 جمعية فلسطينية، وبحضور سفير فلسطين في بيروت أشرف دبور، المستشار الاعلامي في السفارة الايرانية حميد قراهاني، مسؤول العلاقات الفلسطينية في حزب الله النائب السابق الحاج حسن حب الله، مسؤول الساحة اللبنانية في "الجبهة الشعبية" مروان عبدالعال، ممثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان احسان عطايا، مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة في لبنان ابو كفاح غازي، الناطق الرسمي لمجلس علماء فلسطين الشيخ محمد الموعد، رئيس حزب الأمة الشيخ عبدالله جبري، احمد مصطفى مسؤول الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيروت، احمد علوان رئيس حزب الوفاء اللبناني وممثلين لفصائل فلسطينية وأحزاب لبنانية وعلماء دين.
بعد تلاوة الفاتحة على أرواح الشهداء والنشيدين الوطني اللبناني والفلسطيني، كانت كلمات لكل
من سعادة السفير الفلسطيني اشرف دبور، ومسؤول العلاقات الفلسطينية في حزب الله النائب السابق الحاج حسن حب الله، ورئيسة الجمعية منى سكرية اكدت على نفس المعاني.




نشر الخبر :
رابط مختصر للمقالة تجده هنا
http://pn-news.net/news8130.html
نشر الخبر : Administrator
عدد المشاهدات
عدد التعليقات : التعليقات
أرسل لأحد ما طباعة الصفحة
التعليقات
الرجاء من السادة القراء ومتصفحي الموقع الالتزام بفضيلة الحوار وآداب وقواعد النقاش عند كتابة ردودهم وتعليقاتهم. وتجنب استعمال الكلمات النابية وتلك الخادشة للحياء أو المحطة للكرامة الإنسانية، فكيفما كان الخلاف في الرأي يجب أن يسود الاحترام بين الجميع.